أنا لا أجيد ثقافة الاساءة .. لكن بالمقابل أتقن مبدأ التجاهل وبشدة
مرَّ يهوديٌّ على إبراهيم بن أدهم فقال: يا إبراهيم
ألحيتُك خيرٌ مِن ذَنَب كلبي، أم ذَنَب كلبي خير من لحيتك؟
فرد عليه إبراهيمُ بن أدهم في هدوء المؤمن:
إن كانت في النار، فذَنَبُ كلبك خيرٌ منها
وإن كانت في الجنة، فهي خيرٌ من ذَنَب كلبك.
0 تعليقات
شكرا لتعليقاتكم الكريمة