ليس لجميعنا نفس درجات الموهبة لكن يجب أن يتاح لنا جميعاً فرص متساوية لتطوير مواهبنا 

قصة يوسف الملك والرؤيا

 رأى الملك الرؤيا، وعبرها يوسف له فأعجب بحسن تعبيره وواقعية تأويله
 فاستدعاه فلما رآه الملك وكلمه تفرس فيه القوة والأمانة وعلم أن وراء الكلام 
عقلا نابغا وفهما ثاقبا وموهبة خارقة

 {وقال الملك ائتوني به أستخلصه لنفسي فلما كلمه قال إنك اليوم لدينا مكين أمين
 قال اجعلني على خزائن الأرض إني حفيظ عليم}(يوسف:54،55)

 فجعله على خزائن الأرض، فكانت هذه الفراسة
 وإستغلال الموهبة سببا في إنقاذ مصر من مجاعة محققة.




ليس لجميعنا نفس درجات الموهبة، لكن يجب أن يتاح لنا جميعاً فرص متساوية لتطوير مواهبنا